تدور أحداثها حول الطبيب باباكار الذي يعيش وحيدًا مع ذكرياته ويصادف طفلة يتيمة فيأخذها معه إلى هاييتي، وهي جزيرة مزقتها العنف والفساد. في هاييتي، يلتقي باباكار بفؤاد الفلسطيني وموفار الهاييتي، ويكملون طريقهم معًا بحثًا عن حياة أقل تشتتًا وعزلة. الرواية تتناول مواضيع مثل الوحدة، والذكريات، والبحث عن الأمل في خضم المآسي.