تحكي الرواية قصة حب فريدة لشاب تركي مغترب عن وطنه, بل عن كل الناس. أحداثها تختلط بين خيال وحقيقة. فالكاتب يقول في رسائل شخصية نشرت بعد مقتله بأن جزء كبير من الرواية كان حقيقياً عاشه بنفسه. كان ناظم حكمت أول من سجل اعجابه بالرواية وكتب نقداً بشأنها.
تحكي الرواية قصة حب فريدة لشاب تركي مغترب عن وطنه, بل عن كل الناس. أحداثها تختلط بين خيال وحقيقة. فالكاتب يقول في رسائل شخصية نشرت بعد مقتله بأن جزء كبير من الرواية كان حقيقياً عاشه بنفسه. كان ناظم حكمت أول من سجل اعجابه بالرواية وكتب نقداً بشأنها.