بعد سقوط الامبراطورية ، أصبحت الأنثروبولوجيا محّط ريبة ، وتصدعت نتيجة انشقاقات في داخلها . هل كانت الأنثروبولوجيا خادمة للاستعمار ؟ هل هي علم أوجدته العنصرية بغية إثبات العنصرية؟ هل يمكنها أن تساعد على التواصل ما بين الثقافات ، أم أنها تُعزّز الاختلافات.....