"يقوم الكتاب بوضع مسيرة العلم عند العثمانيين في سياقها التاريخيّ، وسيرورتها الحضاريّة، في تأخرها وتطورها، في تأثرها بأوروبا القديمة (اليونانية)، وأوروبا الحديثة (الصناعية)، مع إشارة موجزةٍ إلى الميراث العلمي العربي والفارسي. مراجع الكتاب تصل إلى نحو 560 مرجعًا، طغت عليها المراجع باللغة الإنكليزية بشكل بارز، مع ذكر شبه نادر للتركيّة، ونحو عشر وثائق من الأرشيف العثماني، وقد أحسن المترجم نقل الترجمة إلى العربيّة، بعد تجويدها، وتحسينها."