لم يكن البحث في ظاهرة الحداثة مقتصرا على المجال التداولي الغربي فقط, انما كان له حضور أيضا في انتاجيات الخطاب الفلسفي العربي المعاصر سواء اكان على مستوى القراءة التاريخية والتحليلية وذلك بتتبع مساراتها وامتداداتها وبيان محدودية نتائجها
لم يكن البحث في ظاهرة الحداثة مقتصرا على المجال التداولي الغربي فقط, انما كان له حضور أيضا في انتاجيات الخطاب الفلسفي العربي المعاصر سواء اكان على مستوى القراءة التاريخية والتحليلية وذلك بتتبع مساراتها وامتداداتها وبيان محدودية نتائجها