بمصرية شديدة تروي رضوى عاشور تحكي تفاصيل المجتمع المصري من خلال عائلة كبيرة من الأبناء واليران والإخوة، تجمع شملهم جميعًا "شمس" : والتي تدور حولهم. تحكي قصة الرواية كفاح كل أفراد الأسرة المستقبل سواء الطلاب بالمعارضة الداخلية -وقد تناولت تاريخاً عصبياً في الوصول- أو بالهروب أو الغربة برؤية المال. الكل يسعى ليكافح ولكن البطولة النسائية في هذا العمل، بهاومها وتحدياتها وهي أيضًا الأمل والبشري في الغد. وقد قدمت نموذج المرأة السلبي والإيجابي والتي تقوم بدور دورويات للأفضل. ومع تعدد الشخصيات وتوالي الأحداث تأتي التفاصيل بين الأشخاص وفي يومهم العادي؛ فتضفي أمامية وودًا يُغنيان وجدان القارئ.