يربط علم النفس، وخاصة في أعمال كارل يونغ، بين الرموز الخيميائية وعملية الفردية النفسية، حيث يرى أن المراحل الخيميائية تمثل استعارة رحلة النفس نحو التكامل وتحقيق الذات. يحلل علم النفس الرموز الخيميائية لفهم اللاوعي الجمعي وتفسير تجارب البشر العميقة، مما يسلط الضوء على الأهمية الروحية والفلسفية للخيمياء في استكمال نمو الإنسان.