هذا العمل الموسوعى يتسع حتما لتفاعل مثمر.
فالذى يقرأ مؤلفات د. عوض الغبارى والذى نستطيع بسهولة اعتباره عاشقا لمصر وشعرائها يستشف تلك العلاقة بين الإنسان والعالم فى آن واحد بشخصيته.
فإذا دققنا التأمل عرفنا أنه لا يكتب إلا ما يحب.
وعليك أنت اقتفاء أثر حساسة بصمته وروحه المبهجة على اختيار موضوعاته.