«إبليس: سأُعيدُكَ شابًّا،
وسأَسْقي قلبَك عِشقَ الأرضِ الحيَّة!
حتى تنتصرَ القوَّة،
وتعيشَ الزَّهْوَة!
كي تنسى عندَ دخولِ الطين،
أنكَ مِن طين!
لن تذكُرَ ضَعْفَك أو ترجوَ غُفرانَ الخالقْ!
وستشعرُ أنكَ مثلي لهَبٌ ناطِقْ!
هذا ما راهنتُ اللهَ عليهْ،
وأراهنُك اليومَ عليهْ!»