خلّف الشاعر عمر الخيام العديد من الآثار الرياضية، والفكرية، ويُذكر أنَّه ترك موروثاً رياضياً رائعاً؛ ويتمثل هذا المورث في تحديد التقويم للسلطان ملكشاه بن ألب أرسلان السلجوقي، وهو التقويم الذي أصبح مُتبعاً في إيران إلى الآن، كما وأوجد طريقة لحساب علم المثلثات، واخترع بعض المعادلات الرياضية من الدرجة الثالثة في علم الجبر