هذا الكتاب الدقيق والمهم يفرض علينا إعادة التفكير ليس فقط في هرمون معين، ولكن في الطريقة التي يتم بها دمج العملية العلمية في السياق الاجتماعي". التستوستيرون هو الشرير المألوف، والمذنب الجاهز في كل شيء بدءًا من انهيارات أسواق المال وحتى العدد المفرط للرجال في السجون وبينهما الكثير.