يستهدف الكتاب الراهن استكمال ما انتهت إليه العلوم الاجتماعية من فهم للسعادة والرفاه وإذا كان المنظور البيولوجي يعرض لإطار بحثي أكثر شمولاً فإن البحث المستند إلي العلوم الاجتماعية أمر لازم لما يحققه من ملء هذا الإطار بأكبر قدر ممكن من المعلومات
يستهدف الكتاب الراهن استكمال ما انتهت إليه العلوم الاجتماعية من فهم للسعادة والرفاه وإذا كان المنظور البيولوجي يعرض لإطار بحثي أكثر شمولاً فإن البحث المستند إلي العلوم الاجتماعية أمر لازم لما يحققه من ملء هذا الإطار بأكبر قدر ممكن من المعلومات