لم تكن خطورة الدعوة إلى شيوع العامية مقتصرةً على استخدامها في لغة الناس اليومية فحسب؛ بل كان مكمنها في أن يكتب بها الأدباء والشعراء، الذين هم حراس اللغة والمدافعون عنها.
والكتاب الذي بين أيدينا مرجع فريد في سرد تلك الدعوات وتفنيدها وذكر الآثار التي خلَّفتها على اللغة والأدب،