هكذا عشت الوحدةتأتي من مكان ما كل مساءتمسح قدميها وتدخل نحويإلى الغرفة ذات النافذةتشرب ما تبقى من نبيذيتدخن آخر سجائريقائلة:"نم لا تقلق انا هنا".