main-logo

<p>مكتبة ضفة: مجتمع معرفي متكامل يسعى لإضافة بعد إثرائي في عملية بيع الكتب، ونؤمن بمعنى العمل الثقافي، ونهدف لتكوين قيمنا لتقربنا من قرائنا، كما نطمح لخلق علاقة تبادلية إثرائية مع كافة القراء.</p>

اللغة والأدب

فصول من المثنوي‎

مولانا جلال الدين الرومي‎

17.50

 عن إمام جليل من أئمة المتقدِّمين؛ إذ يَستعرِضُ العلَّامة المتفنِّن عبد الوهاب عزام صُورًا من كتاب: «المثنوي المعنوي» لمولانا جلال الدين الرومي، وهو السِفْر الذي شاعَتْ تسميَتُه بـ«قرآنُ اللغة الفارسية»؛ لشدَّة التصاقه بحكمة القرآن وهديه، وتعبيره عن تصوراته واقتباسه آياته. وغاية الكُتيِّب التعريفِ بهذا الصوفيِّ العظيم، وببعض أفكاره وآرائه، وبالأدب الصوفيِّ العذب الذي زَخَرَتْ به اللغةُ الفارسيَّة. ولهذا؛ فقد اشتمل النص الثري على ترجمة قصتين من الجزء الأول من «المثنوي المعنوي»، علاوة على فاتحة الجزء الثالث، وهي المقدِّمة التي دبَّجها الناظِمُ قدس الله سره بالعربيَّة في الأصل، مع تقديم ذلك كله بسِيرةَ مُجمَلَةً لمولانا. وتمتاز طبعة تنوير للنشر والإعلام بأنها تلافَت -وللمرة الأولى على الإطلاق- كافَّة الأخطاء الطباعيَّة العربيَّة، وصوَّبت مواطن التصحيف والغلط الفارسيَّة، اللذين حفل بهما النص في طبعات الكتاب القديمة والحديثة على حدٍّ سواء، إما لعدم توافُر الحروف الفارسيَّة الزائدة في أكثر المطابع القديمة، أو لعدم استعانة الناشرين المحدَثين بمن يُراجع الكتاب -من أهل العلم والتخصُّص

17.50
إضافة للسلة
منتجات قد تعجبك